** قصة الام التى ابكت كل من قرى هذة القصة



كان هناك ام تروي قصتها فتحكي عن حياتها مع زوجها وابنائها الثلاثة الصغار 
كان زوجها يعاملها معاملة قاسية جدا ويضربها بالعصي حتي تنزف دما ولا تقدر هذة السيدة علي المعارضة ابدا
وذلك بسبب اولادها التي عاشت من اجلهم ولهم 
واذا بالمفجاءة فتروي وتقول 
كان اسماء ابنائها الثلاثة هو 
احمد : وهو الابن الاكبر لها وكان قبل بلغمن العمر  الثلاثين من عمرة ( 30 )
سارة : وهي اوسط بناتها وكان قد بلغت من العمر الخامسة والعشرين من عمرها ( 25 )
ابراهيم : وهو اصغر ابنائها وكان يبلغ من العمر ثلاثة وعشرون ( 23 )

فتحكي قصة حياتها ومأساتها مع الاولاد والزوج القاصي
فبتقول هذة الام المسكينة  :

تحملت قساوة زوجي في المعاملة علي امل تربية اولادي الثلاثة احمد وسارة وابراهيم وكنت اضعهم في عيناي ولا اتحمل اي اذي لهم
ربيتهم احسن تربية رغم معاملة زوجي الغير اخلاقية ووضعت فيهم الامانة والاحترام والحنان 
ولكن سرعان ما تغير فيهم فأبني احمد اكبر اولادي كان يضربني اشد الضرب علشان خاطر زوجتة كان يسرق مني الفلوس ليعطيها لزوجتة .. اتعلموا ها هو الابن العاصي لامة مصيرة النار ( امك ثم امك ثم امك )

ابنتي سارة هي التي كانت تحن عليا وتأخذني في احضانها بكل حب وعطف وحنان رغم كل الظروف التي كانت تحاط اسرتنا من العنف من زوجي الا ان ابنتي سارة مازال تخاف عليا وتحبني وهي الوحيدة الي ولكن سرعان ما تعرفت علي شاب زميلها بالمعهدة التي كانت تدرس فية واقتنعها علي الهروب معة والزواج منة بشكل وطريقة غير رسمية ومع فقدات الوعي والتربية الاسرية للزوج 
تزوجت ابنتي من هذا الشاب ( زواج عرفي ) واذا هي تتحاول في طريقة التعامل معي عندما علمت بهذة الواقعة فكنت ابكي وانصحها والا هي كانت تضربني مثل ما يفعل ابيعا

وفي ذات ليلة كان زوجي يضربني وانا احادثة فلم يعجبة الحديث فكونت احكي لة كيف نحاول علاج هذة المشكلة مشكلة ابنتنا سارة 
فلما علم غضب مني وضربني وقال لي هي عاقلة انها تبلغ ال 25 من عمرها وهي قادرة علي تصرفتها فاخذ يضربني واذا بة جاء بسكين ليضربني بة فدافع عني ابني الصغير ابراهيم وجاءت هذة السكينة اللعينة في صدر ابني ومااات ومن هنا أتي الحزن لي  وتركت المنزل وزوجي وابني احمد وابنتي سارة


ارجو كل من يقرأ قصة هذة الام ان يدعو لها
;